وكأي رجل دين بوذي، يعظ الدلاي لاما بعدم التعلق بأي شيء، والسعي إلى تحقيق الذات، والتعبير الصادق عن النفس، ونبذ العنف. وباعتباره زعيم تبتي فهو محط إعجاب أولئك المرتبطين بشدة بأوطانهم، والذين يسعى أغلبهم إلى الاستقلال عن الصين، يعقد بعضهم العزم على الكفاح من أجل تحقيق هذه الغاية. إنه واحد من أكثر الرموز شهرة على مستوى العالم لهذا البلد الذي تغرب عنه منذ ما يقرب من خمسة عقود من الزمان.
As a Buddhist, the Dalai Lama preaches non-attachment, self-realization, inner actualization, and non-violence; as a Tibetan he is admired by a people fiercely attached to their homeland, with most seeking its independence from China and many determined to fight for it.
يُعَد الدلاي لاما، والبانتشن لاما، والكارمابا لاما، أعلى ثلاث شخصيات في البوذية التبتية، وهم يمثلون مؤسسات موازية كانت بشكل متقطع على خلاف فيما بينها طيلة تاريخها. ولقد عملت الصين، في سعيها إلى إحكام قبضتها على التبت، على فرض سيطرتها على العملية التقليدية المتمثلة في إيجاد تقمص أو تجسد جديد لأي لاما كبير يموت.
The Dalai Lama, the Panchen Lama, and the Karmapa Lama are the three highest figures in Tibetan Buddhism, representing parallel institutions that have intermittently been at odds with each other throughout their history.